هل اعاتبك ؟؟؟؟
لست اهلا للعتاب
خلتني دمية ادميه
ما عاد يهمني...
اصبحت اشياء
هامشية
سقطتَ كشمعدانات
بيزنطية
فتشتُ عن
حزني
وقصائدي
واسطواناتٍ
كتب عليها بكل
اللغات
كنتَ صندوقها
السري
اقيسُ خسارتي
وياللاسف
مشاعر القيت على
قارعة الطريق
داست عليها المارة
وعابري السبيل
تلاشت...
مطعونة بخاصرتها
بسيوف حلزونية
كنت أظنكَ
ستضعها في مقصورة
ملكية
سفينتي ظلت مياهكَ
الاقليمية
ماذا يفيد العتاب
بعد ان حطمتَ
منقوشة الحب
السومرية......!!!؟؟
No comments:
Post a Comment