Wednesday, September 16, 2020

الأديبة القديرة ست Asmahan Zayour Farhat / النص / ليتك

ليتك حين
تسترجع ضلعك
الذي امن الله
حواء عليه
ان تحافظ عليه
وتحميه وتحبه
ولا تجعل  دربا
للاهمال ان يصل اليه


الأديبة القديرة ست عطايا الله / النص/ ماهمكم

ماهمكم
ان ازهر الياسمين
بأرض بعد جدب ؟؟؟


Monday, September 14, 2020

الكاتب الأديب القدير أ Az khalid / رغبة ممنوعة

رغبةٌ ممنوعة
—————
في سابقةٍ خطيرة
استوليتُ على إرثِ أبي
وما تركتُ لأخوتي الصغارِ أيةَ فكرةٍ ،
في خطوةٍ شريرة
أتخذتُ من مئزرِ أبي وشاحًا
لأقنعَ بهِ نونَ النسوة ،
ربما أكون على عكس أبي
الذي احتلت أمي رأسه 
وما عادَ يفكر بالإناث ،
أردتُ أن أجعلَ من النون
أجملَ وجهاً ، أطول شعراً ، أصغر عمرًا
واحدةٌ تختزلُ النصف الآخر
تنام بأحضاني عند البرد
وتشعل بي جمرا
تحصي نظراتي … نبضاتي
كأني الابنُ الأكبر ،
فرسٌ في حقلي
لا تحتاجُ إلى فارسٍ
بل إلى لجامٍ يعانقُ شبقَ الأنامل
وصهيلٍ أزرق يعانقُ الأحلام  ،
يعجبني جداً غيابها الطوعي
يدهشني حضورها القسري
الذي يجبرُ كلماتي على الانحسارِ وقت القرارِ
بينما هي منشغلةٌ في الوترِ 
لضبط لحنِ (الكمنجة)
أرقصُ حافي الخصرين
في سماءٍ خاليةٍ من الكواكب ،
أرتعشُ … ليس من نشوةٍ
بل من عصفِ وجدٍ ينتفُ طقطقةَ أضلاعي
حين ينبلجُ النداءُ من جمودِ الرجاء ،
أدركُ أنَّ التحدي فاشل 
لكن لن أصبر على وداعةِ الرضاب
متى ما استولى عليه الظمأ ، 
ولا أسترجعُ يوماً صدى الصبر
على طغيانِ الورقِ في ظلالٍ وقت الشعاع ،
أنا ضعيفُ البصيرةِ في السّديمِ وفي آفاقِ السهر
لذا لا أرغبُ أن أكونَ حقيبةً بيدِ حاملةِ قصائدي ..
……………………
عبدالزهرة خالد
البصرة


الأديبة القديرة ست ام ياسمين / اخترت ان أحبك بصمت

اخترت أن أحبك بصمت،،،،،،،، 💗💗
           ففي صمتي، لا أجد رفضا،،،،،،،،،..💗
               اخترت أن أحبك في وحدتي،،،،،،،،،،، 💗
                  ففي وحدتي، لا أحد يمتلكك غيري .،،،،، 💗
                        اخترت أن أشتاقك عن بعد،،،،،،،، 💗
                  لأن المسافة تحمينا من الألم ..،،،، 💗
            اخترت ان اسجنك في أفكاري،،،،،،،، 💗
        لأن في أفكاري لدي حرية القرار ..،،،،،، 💗
     اخترت أن أحملك في أحلامي،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،، 💗
  ففي  أحلامي، لا توجد نهاية لك،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،، 💗💗


الاديب القدير أ نجاح اللوزة / اجراس العودة

ردا على قصيدة الإخوان الرحباني ( أجراس العودة ) المغناة من قبل فيروز
ومجارات لما رد عليها من قبل الشاعر الكبير نزار قباني والشعراء تميم البرغوثي والشاعر السوداني قيس عبد الرحمن عمر والشاعر العراقي والشاعر السودانيه سناء عبد العظيم
فكتبت هذه الكلمات البسيطه عسى ان تنال رضاكم
(  اجراس النصر  )
عذرا  شعراء الادب الأرفع
ما عاد ينفعنا رشاش والمدفع
قبل أمس توقف إنتاج المصنع
وغزى أمتنا شيطان أقرع
وعلى صدورنا اليوم يتربع
وأصبح واحدنا عن نصرة أخيه يترفع
وبإسم الدين يقتلون كل من تشيع
وقادتنا بحضن إسرائيل تترعرع
والصف العربي كل يوم يتصدع
الغيرة والنخوة في صدورهم تتميع
ويملأون كروشهم حتى الشعب لا يشبع
و صار الربيع سيد الفصول الأربع
بالأمس كانت قدسنا بنار الغدر تتلوع
و تونس و طرابلس ودمشق وبها ما يصنع
واليمن ما عادت سعيدة و أطفالها تتضوع
و بغداد و ما عانت من فعل الإرهاب الأبشع
و شعوبنا من نار العمالة تتلوع
وغدا ستشرق شمس الحرية  وبالخير نتمتع
سنهب رجالا و حرائرنا تترك المخدع
و نصلي في كل ربوع وطننا الأروع
وعلى كل مساجدنا رايات المهدي سترفع

العراقي نجاح ناجي اللوزه
تركيا............  20 / 11 / 2019

وإليكم ما كتبه الشعراء ردا على فيروز

عندما غنت فيروز :
الآن الآن وليس غداً ... أجراسُ العودةِ فلتُقرع .
--------------------
رد عليها نزار قباني :
مِن أينَ العـودة فـيروزٌ .... والعـودة ُ تحتاجُ لمدفع .
عـفواً فـيروزُ ومعـذرة ً .... أجراسُ العَـودة لن تـُقـرع .
خازوقٌ دُقَّ بأسـفـلنا .......... من شَرَم الشيخ إلى سَعسَع ْ .

أما تميم البرغوثي فيقول رداً على نزار :
عـفواً فيروزٌ ونزارُ ..... فالحالُ الآنَ هو الأفظع .
إنْ كانَ زمانكما بَشِـعٌ .... فزمانُ زعامتنا أبشَع .
أوغادٌ تلهـو بأمَّـتِـنا ..... وبلحم الأطفالِ الرّضـَّع ْ.
والمَوقِعُ يحتاجُ لشعـْب ..... والشعـبُ يحتاجُ المَدفع ْ.
والشعبُ الأعزلُ مِسكينٌ ..... مِن أينَ سيأتيكَ بمَدفع ْ؟ا
                                             ----------------------------
رد الشاعر العراقي على قصيدتيْ نزار قباني و تميم البرغوثي :
عفواً فيروز ونزار .... عفواً لمقامكما الأرفع .
عفواً ... تميم البرغوثي .... إن كنت سأقول الأفظع .
لا الآن الآن وليس غداً .... أجراسُ التّاريخ تُقرع .
بغدادٌ لحقت بالقدس ... والكلّ على مرأى ومسمع .
والشعب العربي ذليلٌ ...ما عاد يبحث عن مدفع .
يبحث عن دولار أخضر يدخل ملهى العروبة أسرع .
                                                    ---------------------
ورد عليهم جميعا الشاعر السوداني قيس عبدالرحمن عمر بقوله :
عفواً لأدباءِ أُمّتنا... فالحال تدهور للأبشع .
فالثورة ماعادت تكفي ... فالسَفَلَة منها تستنفع .
والغيرة ما عادت تجذبنا... النخوة ماتت في المنبع .
. لا ---شئ عاد ليربطنا
. لا دين بات يوحدنا
. لا عرق عاد فيترفع
عفواً أدباء زماني ....
فلا قلمٌ قد بات يوحّد أمتنا ..
والحال الآن هو الأبشع .
                                                   ____________________
وردت عليهم جميعا الشاعرة السودانية سناء عبد العظيم بقولها :
عفواً فيروز ونزار عفواً لمقامكما الأرفع.
عفواً لتميمٍ، وعراقي، إني بكلامك لم أقنع.
عفوا لأخينا سوداني من أيدِي شعراءٍ أربع .
النخوة لازالت فينا شيباً شبّاناً أو رٰضَّع .
سنعود نعود كما كُنَّا وسترفع أمتنا الأشرع .
وتسير سفينة أمتنا وتخوض الموج ولن تُصرع .
ونَقودُ الناس كما كُنَّا في عهد مُحمد لم نجزع .
فيروزُ إنتظري عَودتنا كادت أجراسكِ أن تُقرع .
قباني صبراً قباني المدفع يحتاج لمصنع .
والمصنع أوشك أن يُبنى والخيرُ بأمتنا ينبع .
عفوا لتميم البرغوثي فالشعب محال أن يقنع .
مهلا لعراقي شاعرنا أجراس التاريخ ستُقرع .
وتعود القدس وبغدادُ ونصلي في الأقصى مع المهدي ونركع .
لن نرضى أبداً بالذُّلِّ وقريباً للشام سنرجع .
سنعود لنهج محمدنا ولنهج عليا الارفع .
ويعود المجد لأمّتنا ونقود الدنيا نتربع .
فالله وعدنا بالنصر ومع نصر الله نتطلَّع .
سيعود العزُّ لأمتنا ولغير الله لن نخضع .ّ


الكاتب الأديب الكبير أ.نجاح ناجي اللوزة / ردا على قصيدة الاخوان الرحباني / أجراس العودة

ردا على قصيدة الإخوان الرحباني ( أجراس العودة ) المغناة من قبل فيروز
ومجارات لما رد عليها من قبل الشاعر الكبير نزار قباني والشعراء تميم البرغوثي والشاعر السوداني قيس عبد الرحمن عمر والشاعر العراقي والشاعر السودانيه سناء عبد العظيم
فكتبت هذه الكلمات البسيطه عسى ان تنال رضاكم
(  اجراس النصر  )
عذرا  شعراء الادب الأرفع
ما عاد ينفعنا رشاش والمدفع
قبل أمس توقف إنتاج المصنع
وغزى أمتنا شيطان أقرع
وعلى صدورنا اليوم يتربع
وأصبح واحدنا عن نصرة أخيه يترفع
وبإسم الدين يقتلون كل من تشيع
وقادتنا بحضن إسرائيل تترعرع
والصف العربي كل يوم يتصدع
الغيرة والنخوة في صدورهم تتميع
ويملأون كروشهم حتى الشعب لا يشبع
و صار الربيع سيد الفصول الأربع
بالأمس كانت قدسنا بنار الغدر تتلوع
و تونس و طرابلس ودمشق وبها ما يصنع
واليمن ما عادت سعيدة و أطفالها تتضوع
و بغداد و ما عانت من فعل الإرهاب الأبشع
و شعوبنا من نار العمالة تتلوع
وغدا ستشرق شمس الحرية  وبالخير نتمتع
سنهب رجالا و حرائرنا تترك المخدع
و نصلي في كل ربوع وطننا الأروع
وعلى كل مساجدنا رايات المهدي سترفع

العراقي نجاح ناجي اللوزه
تركيا............  20 / 11 / 2019

وإليكم ما كتبه الشعراء ردا على فيروز

عندما غنت فيروز :
الآن الآن وليس غداً ... أجراسُ العودةِ فلتُقرع .
--------------------
رد عليها نزار قباني :
مِن أينَ العـودة فـيروزٌ .... والعـودة ُ تحتاجُ لمدفع .
عـفواً فـيروزُ ومعـذرة ً .... أجراسُ العَـودة لن تـُقـرع .
خازوقٌ دُقَّ بأسـفـلنا .......... من شَرَم الشيخ إلى سَعسَع ْ .

أما تميم البرغوثي فيقول رداً على نزار :
عـفواً فيروزٌ ونزارُ ..... فالحالُ الآنَ هو الأفظع .
إنْ كانَ زمانكما بَشِـعٌ .... فزمانُ زعامتنا أبشَع .
أوغادٌ تلهـو بأمَّـتِـنا ..... وبلحم الأطفالِ الرّضـَّع ْ.
والمَوقِعُ يحتاجُ لشعـْب ..... والشعـبُ يحتاجُ المَدفع ْ.
والشعبُ الأعزلُ مِسكينٌ ..... مِن أينَ سيأتيكَ بمَدفع ْ؟ا
                                             ----------------------------
رد الشاعر العراقي على قصيدتيْ نزار قباني و تميم البرغوثي :
عفواً فيروز ونزار .... عفواً لمقامكما الأرفع .
عفواً ... تميم البرغوثي .... إن كنت سأقول الأفظع .
لا الآن الآن وليس غداً .... أجراسُ التّاريخ تُقرع .
بغدادٌ لحقت بالقدس ... والكلّ على مرأى ومسمع .
والشعب العربي ذليلٌ ...ما عاد يبحث عن مدفع .
يبحث عن دولار أخضر يدخل ملهى العروبة أسرع .
                                                    ---------------------
ورد عليهم جميعا الشاعر السوداني قيس عبدالرحمن عمر بقوله :
عفواً لأدباءِ أُمّتنا... فالحال تدهور للأبشع .
فالثورة ماعادت تكفي ... فالسَفَلَة منها تستنفع .
والغيرة ما عادت تجذبنا... النخوة ماتت في المنبع .
. لا ---شئ عاد ليربطنا
. لا دين بات يوحدنا
. لا عرق عاد فيترفع
عفواً أدباء زماني ....
فلا قلمٌ قد بات يوحّد أمتنا ..
والحال الآن هو الأبشع .
                                                   ____________________
وردت عليهم جميعا الشاعرة السودانية سناء عبد العظيم بقولها :
عفواً فيروز ونزار عفواً لمقامكما الأرفع.
عفواً لتميمٍ، وعراقي، إني بكلامك لم أقنع.
عفوا لأخينا سوداني من أيدِي شعراءٍ أربع .
النخوة لازالت فينا شيباً شبّاناً أو رٰضَّع .
سنعود نعود كما كُنَّا وسترفع أمتنا الأشرع .
وتسير سفينة أمتنا وتخوض الموج ولن تُصرع .
ونَقودُ الناس كما كُنَّا في عهد مُحمد لم نجزع .
فيروزُ إنتظري عَودتنا كادت أجراسكِ أن تُقرع .
قباني صبراً قباني المدفع يحتاج لمصنع .
والمصنع أوشك أن يُبنى والخيرُ بأمتنا ينبع .
عفوا لتميم البرغوثي فالشعب محال أن يقنع .
مهلا لعراقي شاعرنا أجراس التاريخ ستُقرع .
وتعود القدس وبغدادُ ونصلي في الأقصى مع المهدي ونركع .
لن نرضى أبداً بالذُّلِّ وقريباً للشام سنرجع .
سنعود لنهج محمدنا ولنهج عليا الارفع .
ويعود المجد لأمّتنا ونقود الدنيا نتربع .
فالله وعدنا بالنصر ومع نصر الله نتطلَّع .
سيعود العزُّ لأمتنا ولغير الله لن نخضع .ّ


الكاتبة الأديبة ست فريدة عاشور / لن يرد الصفح ودي

لَنْ يرُدّ الصَّفْحَ ودِّي
فريدة عاشور

===
لَنْ يرُدّ الصَّفْحَ ودّي
..كيَفَ كِلْتَ الهَجْرَ ضِدِّي؟
كنْتَ عشقي ,,بكَ شَهْدِي
    ..فلِذَا الأشواق تُرْدِي
كُنتَ صَولات جنوني
  ..و عَطَائِي نزْف وعْدِي
  أُنْهلُ اليومَ عَزائِي
  ..في كُؤوسِي تَيه رشْدِي   وحْشَتِي هجرُكَ منِّي
    ..أنْ تهينَ اليومَ وجْدِي
قولُ مِنِّي لسْتَ منّي
.. لست قلبي, لست رَغدي
مِنْ شُجُونِي يضعُ اليأ
  ..سُ حصارًا فوق سهدي                              
هَذهِ موجات صَمْتي
.. شبَّ فيها عصفَ رعدي
ولذَا فارقت عَمْدًا
      ... ودموعي بالتَّنَدي
وتولَّى منْك عقْدي
    ..وخَيارِي عنْكَ بعْدِي